في بداية التسعينيات دعت الحكومة الي مؤتمر من أجل إصلاح التعليم العالي
وايضا أسلمت المناهج وتعريب التدريس
وخلق مزيد من مؤسسات التعليم الخاص
ولكن هذه الثوره لم تكن مثل اهدافها
بل افرغت الجامعات من مضمونها
وإنعدم الكتاب الجامعي وشحت الإمكانيات
وأصبحت الدراسة نظريه
وصار الخريج حاملا لشهادة البكالوريوس من غير اي مؤهلات أكاديمية أو تطبيقية